قوة دفاع أبوظبي
FCO 8/2134 الثامن عشر من ديسمبر 1972 إلى الحادي والثلاثين من ديسمبر 1973الوصف
يتعلق هذا الملف بقوة دفاع أبوظبي، ويتضمن مراسلات بشأن:
- طلب السفير البريطاني لدى الإمارات العربية المتحدة سي. جيه. تريدويل نسخة عن كتاب بشأن زي الفرسان للمؤلف فيليب هنري سميثرمان، للعرض على مستشار باكستاني في وزارة الدفاع في أبوظبي العقيد صادق
- علاقة قائد قوة دفاع أبوظبي العميد جيه. آر. دي. شارب برئيس دولة الإمارات العربية المتحدة الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان ووزارة الدفاع في أبوظبي ومقترحات لترقية الضباط العرب الخليجيين
- وأمر تعيين المقدم آر. إم. هارمز، وإلغاء تعيين الرائد سي. ليندسي
- نقل الضباط المعارين من قوة دفاع أبوظبي إلى قوات السلطان المسلحة، لا سيما مسألة نقل الرائد إي. آر. إل. جونز إلى مركز استخبارات
- اشتراط سحب الحكومة البريطانية الأفراد المعارين
- مسألة الولاية القضائية على الأفراد المعارين من السودان
- تحطم طائرة من قوة دفاع أبوظبي بالقرب من العين ومقتل الطيار البريطاني النقيب دبليو. دي. بي. جونز
- تدهور حالة الأفراد الباكستانيين في قوة دفاع أبوظبي ووزارة دفاع أبوظبي
- تهديد من وكيل وزارة دفاع أبوظبي الشيخ فيصل بن سلطان القاسمي بإنهاء عقد شركة أيروورك سيرفيسز بعد شنّ الموظفين إضراباً
- تقرير استخباراتي يتناول قوة دفاع أبوظبي ووزارة الدفاع في أبوظبي، ورسوم بيانية وملاحظات بشأن هيكل القيادة، ونشر القوات، والتجنيد، وشبكة الاتصالات المقترحة، والرادار، والعسكريين البارزين، ومختلف الوحدات، ونشاطات الجبهة الشعبية لتحرير الخليج العربي المحتل
- اعتقال ضابط عُماني بعد حادث إطلاق النار في قوة دفاع أبوظبي في بند هزار جنوب الحمرا قرب الحدود مع السعودية
- مسألة تسليم منشقين عُمانيين في قوة دفاع أبوظبي إلى مسقط
- مسألة إرسال الشيخ زايد فرقتين لدعم العرب في الحرب ضد إسرائيل، وتداعيات ذلك على الأفراد البريطانيين المعارين، وبحث رئيس الوزراء إدوارد هيث ما إذا كان من الممكن منع الطيارين البريطانيين المتعاقدين مباشرة مع قوة دفاع أبوظبي من المشاركة، مع تعليق بي. آر. إتش. رايت باحتمال أن تسهم مشاركة الطيارين البريطانيين في تحسن علاقات بريطانيا مع الدول العربية
- الآراء الأولية لنائب قائد قوة دفاع أبوظبي الجديد العقيد بوب الذي سيتولى قيادة القوة البرية عند انفصال المكونات الثلاثة
- طلب إذن لضابطين بريطانيين من قوة دفاع أبوظبي، الرائد جيه. آر. سمايلز والنقيب أيه. إي. ويلنغتون، لزيارة كابول في إجازتهما
- مخاوف لجنة الاستخبارات المشتركة من تلاعب الشيخ فيصل بتعيينات الضباط في المناصب الرئيسية في قوة دفاع أبوظبي ومن تشكيله تهديداً لاستمرار النفوذ البريطاني
- قصاصة من صحيفة فينانشال تايمز بعنوان 'الإمارات بصدد استبدال الضباط البريطانيين'، بتاريخ السابع من ديسمبر 1973