أنشطة السيد طارق وهدفه المعلن للإطاحة بأخيه السلطان
FCO 8/568 1967Description
يتضمن هذا الملف مراسلات تتعلق بإصرار السيد طارق بن تيمور على الإطاحة بأخيه سعيد بن تيمور سلطان مسقط وعُمان، لاستبداله بابن السلطان السيد قابوس بن سعيد. وهو يتناول:
- تردد الحكومة البريطانية في إجراء تعاملاتٍ رسميةٍ مع السيد طارق، مع الرغبة بالاتصال به بشكلٍ غير رسمي، والعمل "كوسيط اتصال" بين الأخوين.
- بيان من قيادة الثورة العُمانية في الدمام بشأن التطورات الأخيرة، بتاريخ السابع والعشرين من أكتوبر 1967 يٌهاجِم السيد طارق ويعتبره خادماً آخر لبريطانيا
- الدستور المؤقت لمملكة عُمان العربية الذي أصدره السيد طارق، بما في ذلك رسم مبدئي لعلم باللونين الأحمر والأبيض يبدو أنه قد صُمّم لتوحيد السلطنة والإمامة
- دور بول ريتشي، الذي كان قد ترك البنك العثماني مؤخراً للعمل في بنك تشيس مانهاتن، كوسيط للسيد طارق بما في ذلك طلب الحصول على دعم مالي مقدم من شركة شل
- بيان صادر عن السيد طارق لكل الشيوخ والعلماء والشخصيات البارزة والموظفين المدنيين والجنود والمواطنين العُمانيين يناشدهم مساندته
- تقييم من القنصل العام والمقيم السياسي في الخليج يفيد أن فرصة نجاح السيد طارق الوحيدة هي اغتيال السلطان
- ملاحظات خاصة باجتماع وكيل الوزارة الدائم مع ديفيد برَّان من شركة شل تتضمن الإشارة إلى الموقف الأمني في السلطنة، وخاصةً أمور ظفار، والنفط، والتنمية
- معلومات تشير إلى أن السيد طارق يسعى إلى تجنيد فرقة اغتيال فلسطينية لاغتيال السلطان أثناء زيارته إلى لندن
- الضغوط التي مارسها عبدالله حسين داوود على حاكم أبوظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان لدعم السيد طارق، وآراء الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بشأن الموقف
- انشقاق الأخ غير الشقيق للسلطان السيد فهر بن تيمور وانضمامه إلى السيد طارق
- رغبة الحكومة البريطانية في متابعة تحركات السيد طارق، ومسألة ما إذا كان ينبغي على أيه. جيه. إم. كريغ تتبعه
- مسألة استحسان الحكومة البريطانية الحفاظ على التواصل مع عبدالله حسين
- فكرة استخدام إذاعة صوت الساحل لبث دعاية مؤيدة للسلطان
- تقييم دعم السيد طارق داخل الأسرة الحاكمة، وبين التجار والشيوخ، وفي القوات المسلحة للسلطان.
- تقارير بشأن اتصال السيد طارق بالشيخ سليمان بن حِمْيَرْ النبهاني وإمام عُمان غالب الهنائي وطالب الهنائي ومتمردي ظفار.
- سفر السيد طارق إلى ألمانيا.