الأرشيف

تصفية حسب:

تصفية حسب أماكن

تصفية حسب الشخصيات

تصفية حسب وحدات

تصفية حسب موضوعات

تصفية حسب نطاق التاريخ

FO 371/114651

مفاوضات بشأن الحدود المتنازع عليها بين السعودية وعُمان ومحمية عدن الشرقية: مباحثات بشأن الحدود الأخرى السعودية, 1955

يتعلق الملف بالنزاعات الحدودية بين سلطنة مسقط وعُمان والسعودية ومحمية عدن الشرقية والسعودية، ويحتوي على مراسلات بشأن: ميل وزارة الخارجية الأمريكية لفكرة التفاوض أو التحكيم والاعتراضات البريطانية (16) اقتراح أن يتم اعتماد السفير الأمريكي في جدة لمسقط، بحيث تتلقى الولايات المتحدة رؤية أكثر توازناً قبل تدخلها في الأمر.
FO 371/120543

الوضع السياسي الداخلي في مسقط وعُمان, 1956

يتضمن الملف مراسلات تتعلق بالآتي: الشيخ زاهر بن غصن، رئيس بني هناة، يطالب بالقبض على ابنه الشيخ أحمد بن زاهر وأصحابه الذين يُعتقد أنهم اتجهوا إلى السعودية (26) تقارير من الشيخ زاهر عن مراسلات بين إمام عُمان غالب الهنائي والسعودية (27) رسالة [مرفق قصاصة منها] إلى محرر صحيفة مانشيستر جارديان من الصحفي بصحيفة شيكاغو ديلي نيوز جورج ويلر، يشكو فيها من المحاباة الظاهرة للصحف البريطانية في تغطية النزاع بين مسقط والسعودية (28، 33) أمر من سلطان مسقط وعُمان سعيد بن تيمور بأن يُعرف وزير الخارجية بوزير الشؤون الخارجية (29) تقارير تشير إلى أن نائب إمام عُمان الشيخ صالح بن عيسى الحارثي سيُجري

FO 371/156766

الوضع السياسي الداخلي, 1961

يتعلق هذا الملف بأنشطة المتمردين العُمانيين.
FO 1016/575

جيش التحرير العُماني, 1957

يتعلق هذا الملف بتبعات التمرد في عُمان والعمليات الجارية للقبض على زعماء المتمردين، غالب بن علي الهنائي وطالب بن علي الهنائي والشيخ سليمان بن حِمْير النبهاني.
FO 1016/626

سلطنة عُمان, 1958

يتضمن هذا الملف مراسلات تتعلق بالآتي:أحد بنود اتفاقية السيب (1920) في الإصدار عن فصل الصيف لصحيفةميدل إيست جورنال، 1958اجتماع بين مسؤولين من وزارة الخارجية الأمريكية والسفارة البريطانية للتباحث حول العلاقة السياسية بين سلطنة مسقط وعُمان وإمامة عُمانمباحثات حول فاعلية الاتصالات بين السلطان سعيد بن تيمور ووزير الداخلية السيد أحمد بن إبراهيم وقوة ساحل عُمان المتصالحتقريرين عن نشر أجهزة كشف الألغام في نزوى، وعفو السلطان عن الشيخ محمد بن عبدالله السالمي، نُشرا في صحيفة غلف ديلي تايمز بتاريخ 1958/03/11رحلة للرائد إف. سي. إل.