النفط
FO 371/157055 1961الوصف
يتعلق الملف بامتيازات النفط في الإمارات المتصالحة، ويتضمن مراسلات تتعلق بالآتي:
- تعليق شركة دبي العاملة في المناطق البحرية عملياتها، وتفضيل الشركة التنازل عن امتياز دبي، والمخاوف البريطانية بشأن تضرر العلاقات مع الحاكم الشيخ راشد بن سعيد آل مكتوم (1، 13-14)
- امتياز نفط الشارقة بما في ذلك: لقاء الحاكم الشيخ صقر بن سلطان القاسمي مع محاميه الخاص، اتفاق محتمل مع رئيس شركة SAAC ريتشارد براندت، واهتمام شركة إيني الإيطالية (2-3، 5، 7، 17)
- مشكلة إيجاد شركة تخلف شركة استثمار النفط (في الساحل المتصالح) في رأس الخيمة (4)
- جهود شركة نفط العراق لإقناع حاكم أبوظبي الشيخ شخبوط بن سلطان آل نهيان بقبول اتفاق مناصفة، وطلب الشركة إصدار قانون لضريبة الدخل (6، 11)
- الحاجة إلى خريطة لتوضيح الحدود البرية والبحرية لمنطقة امتياز شركة استثمار النفط (في الساحل المتصالح) في رأس الخيمة (9)
- عمليات النفط في أبوظبي، واجتماع آر. إس. كراوفورد مع شركة نفط العراق التي أبدت اهتماماً بنتيجة بعثة هربرت دي ريبنغ بسبب تنقيب الشركة عن النفط بالقرب من الحدود السعودية؛ إذ تقوم أرامكو بالاستكشاف أيضاً. يتضمن الملف أيضاً خريطة لعام 1958 توضح مطالبات الأراضي لأبوظبي والسعودية (10)
- اهتمام ألمانيا الغربية بالنفط في رأس الخيمة (12)
- إمكانية استحواذ شركة إيطالية غير مؤكدة الهوية على امتياز رأس الخيمة. وبعض المعلومات الأساسية عن شركة أنونيما بترولي إتاليانا (15)
- نشرة إخبارية من شركة بريتيش بتروليوم بتاريخ 1961/03/02، تتضمن قسماً عن "التقدم الجيد في جزيرة داس" (16)
- اجتماع المعتمد السياسي في دبي دي. إف. هولي مع كبير الممثلين المحليين في شركة استثمار النفط (في الساحل المتصالح). وقد جرت مناقشة المواضيع التالية: الخرائط الجيولوجية للشارقة، قاع البحر في الشارقة، شركات الحفر، رسوم الإنزال، هيكلية شركة جديدة، والمشتريات المحلية (18)
- محادثة هولي مع المستشار القانوني لحاكم قطر الدكتور حسن كامل (19)
- نية شركة استثمار النفط (في الساحل المتصالح) إجراء مسح زلزالي لمنطقة الحدود بين أبوظبي ودبي، وشعورها بالإحباط لتعثّرها نتيجة التأخيرات في ترسيم الحدود (20)