مطالبات إيران بالجزر المتنازع عليها في الخليج

هذا الملف هو جزء من سلسلة الملفات المتعلقة بمطالبة إيران بجزيرتي طنب، المتنازع عليها مع رأس الخيمة، وجزيرة أبوموسى، المتنازع عليها مع الشارقة، في مضيق هرمز. ويتضمن مراسلات ومذكرات يعود تاريخها إلى الفترة ما بين مايو ويونيو من عام 1971 بشأن البحث عن حلٍ لهذا النزاع، وأيضاً بشأن التقدم المحرز على صعيد اتحاد الإمارات العربية، بما في ذلك الإشارة إلى:

• محادثات بين دبليو. إتش. تي. لوس والسيد عمر السقاف
• مشاركة وزير الخارجية الإيراني أردشير زاهدي بما في ذلك اهتمامه بالتقدم المحرز في المفاوضات
• النقاط الرئيسية الناشئة عن محادثات لوس مع حاكمَي الشارقة ورأس الخيمة
• محادثات لوس مع شاه إيران محمد رضا بهلوي، وتحديث جزئي قُدِّم إلى وزارة الخارجية الأمريكية
• مشاركة المستشار القانوني في الشارقة نورثكت إيلي
• فكرة تقديم مساعدات ‎تنموية للشارقة ورأس الخيمة عن طريق صندوق تنمية الإمارات المتصالحة، للحثّ على التوصل إلى تسوية
• مسألة كيف يمكن لبريطانيا الدفاع عن حلٍ مفروض في الأمم المتحدة
• وجهات نظر حاكم أبوظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان
• اجتماع في السابع عشر من مايو 1971 بمشاركة لوس والمقيم السياسي جي. جي. آرثر، وجيه. إف. ووكر ووفود من الشارقة ورأس الخيمة برئاسة الحاكمين الشيخ خالد بن محمد القاسمي والشيخ صقر بن محمد القاسمي
• مقترحات شاه إيران ومسارات العمل الممكنة
• التحكيم المقترح بين حكام الشارقة وعجمان وأم القيوين بشأن المطالبات المتضاربة بالمياه وقاع البحر وباطن الأرض في جوار جزيرة أبوموسى
• المشاكل التي تسبب بها النزاع تجاه أهداف الحكومة البريطانية في المنطقة، على النحو الذي أوضحه السير أليك دوغلاس-هوم
• موقف الكويت، ومباحثات حول النفوذ الإيراني في الخليج بين لوس والشيخ صباح الأحمد الجابر الصباح
• مديونيات حكام الشارقة ورأس الخيمة
• النظر في سابقة كوادر، بما في ذلك نسخة من مذكرة التفاهم لعام 1958 المتعلقة بنقلها من سلطنة مسقط وعُمان إلى باكستان
• اقتراح من جوليان إيمري بأن يتم حل النزاع إما على طريقة سابقة كوادر أو عن طريق محكّم يُبلّغ مسبقاً بأن يوصي بتسوية لصالح إيران، مع حصول الحكام على تعويض
• خطط عسكرية بريطانية للتعامل مع أي محاولة عربية للاستيلاء على الجزر المتنازع عليها
• تقارير عن وجود سفينة حربية مجهولة الهوية قبالة جزيرتَي طنب
• مناقشة بين زاهدي ومهدي التاجر
• مخاوف بشأن حادثٍ كان طرفاه طائرة بريطانية والقوات البحرية الإيرانية.