مباحثات حول حدود قطر/أبوظبي مباحثات حول حدود السعودية/قطر

يتضمن هذا الملف مراسلات تتعلق بالآتي:

• برقية من المقيم السياسي في الخليج آر. إس. كراوفورد إلى وزارة الخارجية يقترح فيها أن يدعو حاكم أبوظبي الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان حاكم قطر الشيخ أحمد بن علي آل ثاني لإرسال ممثل إلى أبوظبي لدراسة البيانات الزلزالية من أجل تبديد أية شكوك حول الامتياز النفطي المقترح
• وصول وفد سعودي برئاسة الأمير تركي بن عبدالله العطيشان إلى قطر لتفقد الحدود، وتأكيد نائب حاكم قطر الشيخ خليفة بن حمد آل ثاني على أنه قد أوضح للوفد الزائر موقف الحكومة البريطانية بشأن الحدود
• تدبير مخطط بياني طلبته المقيمة السياسية في البحرين سابقاً
• رد وزير الخارجية السعودي السيد عمر السقاف على السفير إم. سي. جي. مان، الرافض لوجود حدود برية بين قطر وأبوظبي، مع الاستشهاد بالاتفاق السعودي-القطري بشأن توسيع رقعة الأراضي السعودية من خور العديد حتى المقيرع
• مسألة وجود هيكل ارتكاز نفطي كبير بين بندق وبو حنين [بو الحنين]
• إقرار الشيخ أحمد لنائب المقيم السياسي في الخليج إتش. جي. بلفور-بول بأن الوفد السعودي برئاسة الأمير تركي قد قاد في الواقع عبر الأراضي المتنازع عليها وصولاً إلى خور العديد، واهتمام الشيخ خليفة بتجنب الإساءة إلى الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود
• رسالة من بلفور-بول إلى المعتمد السياسي في الدوحة آر. إتش. إم. بويل تؤكد على ضرورة عرض الشيخ أحمد تسوية على الشيخ زايد بشأن حدود العمليات التشغيلية لشركات النفط، ورد بويل بأن الشيخ أحمد ربما يفضل اللجوء إلى التحكيم
• رسالة من بلفور-بول إلى أيه. جيه. دي. ستيرلنغ يرفض فيها اتخاذ مسار التحكيم لصالح التوصل إلى تسوية بين الحاكمين، ويقترح وضع حدود جديدة للعمليات التشغيلية
• رسالة من كراوفورد إلى بويل يعرض فيها السفر إلى قطر لعقد مباحثات مع الشيخ أحمد والشيخ خليفة والدكتور حسن كامل، ويقترح أن يتم الفصل تحت رعاية الحكومة البريطانية
• رسالة من سي. جيه. تريدويل إلى بويل بشأن معارضة الشيخ زايد الثابتة للتحكيم
• توصية من دي. جيه. مكارثي إلى كروافورد بتبني موقف مستقل
• مباحثات بين كراوفورد والشيخ خليفة في الدوحة بشأن احتمال اللجوء إلى التحكيم.