قوة دفاع رأس الخيمة

يتعلق هذا الملف بالتأسيس المقترح لقوة دفاع رأس الخيمة. يتضمن مراسلات بشأن:

• الطلب من العاهل السعودي الملك فيصل بن عبد العزيز آل سعود تقديم المساعدة إلى قوة شرطة رأس الخيمة وقوة دفاع محدودة، ممانعة الملك فيصل لاتهامه بمحاولة شق اتحاد الإمارات العربية، وعرض السعودية توريد أسلحة
• تطلعات المقيمية السياسية في أن يلجأ حاكم رأس الخيمة الشيخ صقر بن محمد القاسمي إلى الفريق أول جون ويلوبي لنيل المشورة
• دعوة الحاكم للرائد ديفيد نيلد من قوة ساحل عُمان المتصالح من أجل إعداد قوة قوامها 150 رجلاً وتدريبها، استعداد الحكومة البريطانية لاعتماد قبول نيلد، رغبة الحكومة البريطانية في إبقاء بقية حكام الإمارات المتصالحة على اطلاع، وطلبات نيلد لشراء المعدات
• رغبة الحكومة البريطانية في توجيه الحاكم بعيداً عن إنشاء جيش، وتجاه تقييد أي توسع في الشرطة، غير أن الحكومة البريطانية كانت مترددة في ردع الحاكم علناً
• رغبة الشيخ صقر في أن يُظهر للقبائل من يمسك حقاً بزمام الأمور
• قصاصات من صحفيتي ديلي تلغراف وذي تايمز
• رفض طلب المحامي ريتشارد سي. دبليو. وستون استخدام الحقيبة الدبلوماسية لإبرام عقد مع مدير مبيعات الأسلحة
• موافقة السعودية على إعارة خبيرين ميكانيكيين وآخرين في شؤون الاتصالات لتدريب القوات
• طلب ابن الحاكم الشيخ خالد بن صقر القاسمي المساعدة البريطانية في التدريب
• والمخاوف الواضحة، بحسب ديفيد لولين، لحاكم الفجيرة الشيخ محمد بن حمد الشرقي إزاء حجم مشتريات الأسلحة لحاكم رأس الخيمة الممول من السعودية
• مخاوف السير أليك دوغلاس-هيوم من انتشار الجيوش الخاصة، ورد دي. إي. تي. لوارد
• مباحثات بين حاكم رأس الخيمة والمعتمد السياسي في دبي جيه. إل. بولارد بشأن الأسباب الموجبة لتأسيس قوة دفاع.