تجارة الرقيق
FO 1016/116 السادس من يناير - السادس من ديسمبر 1950الوصف
يتعلق هذا الملف بتجارة الرقيق في الكويت. ويتضمن مراسلات بشأن:
- إعتاق المواطنيْن العُمانيين سعيد بن راشد وإسماعيل بن جمعة، اللذين لاذا بدار الاعتماد السياسي في الكويت
- حظر استيراد الرقيق أو الاتجار بهم في الحادي والثلاثين من ديسمبر 1949
- دليل على أن الكويت أصبحت نقطة دخول مهمة للرقيق المتجهين إلى المملكة العربية السعودية
- رسالة من شركة نفط الكويت المحدودة بشأن ادعاء خليفة آل ربان بأنه مالك العبد بلال فرج عثمان الموظف بها
- قواعد وإجراءات إصدار شهادات الإعتاق
- شهادة إبراء ذمة من شركة نفط الكويت المحدودة للمواطن العُماني جمعة سليم، تتضمن بصمة إبهامه، الذي يطلب الإعتاق من زهران بن محمد بن طالب.
يتضمن هذا الملف أيضاً طلبات إعتاق، ويتضمن إفادات مترجمة، مقدمة من العبيد التالية أسماؤهم:
- إسماعيل بن غولم، الذي وُلد حراً في ماغو [إيران]، وتم اختطافه وبيعه إلى حاتم بن علي الطائي في أم القوين، وهرب إلى بومباي (مومباي، الهند)، ثم انتقل إلى الكويت حيث جاء سيده للقبض عليه وبيعه
- سليم بن وليد، الذي كان يملكه عيسى بن ثاني من دبي، والذي تم بيع شقيقه إلى صباح الناصر الصباح أحد أفراد العائلة الحاكمة الكويتية
- ثاني بن بخيت، الذي كان يملكه محمد بن فاضل العويس من دبي، وبيع إلى صباح الناصر
- فرج بن جمعة، الذي تم اختطافه من مكران بباكستان أثناء طفولته، وبيعه إلى حشر بن راشد من دبي الذي أعتقه بعد ست سنوات، والذي اُختطفت عائلته مؤخراً من قبل سيدته السابقة روضة بنت سلطان ووكيلها صالح كمزاري
- إسماعيل بن فرحان، المولود عبداً مملوكاً لمحمد بن عبد الله بن سيبب من دبي وباعه ابن أخ الأخير، عبد الله بن جمعة، لصباح الناصر في الكويت
- جمعة بن فريح يطلب عتق والدته (حربة بنت جماح) وأخته (سليمة بنت فريح) وابنة أخته / أخيه (خديجة بنت سعيد)، اللاتي كن إماء سلطان بن حميد بن مويزة من رأس الخيمة، وحُررن، ثم مُكر بهن وأُعِدن إلى الرق على يد سيف بن عبد الرحمن الجسمي. حاكم الكويت الشيخ عبد الله السالم الصباح لم يساعد
- ربيعة سعد، التي كان يملكها سليم صباح من دبي.