مجندو وقوة ساحل عُمان المتصالح

يتعلق الملف بمجندي ساحل عُمان المتصالح، ويتضمن مراسلات بشأن:

• مخالفة قانونية في تعيين المقدم إي. إف. جونسون قائداً (1)
• توصية من شركة ستيل إنجينيرينج بأن يقوم مجندو ساحل عُمان المتصالح بشراء مسدسهم الرشاش عيار 9مم، ومقالة عن الأسلحة في مجلة ذي إلاستريتد لندن نيوز (أخبار لندن المصورة) (3)
• الموافقة على زيادة عداد مجندي ساحل عُمان المتصالح لعام 1956-1957 (4، 8، 11)
• حصّة وزارة الخارجية من ميزانية مجندي ساحل عُمان المتصالح (5)
• بحث الرائد دبليو. ليتل، وهو عضو سابق في مجندي ساحل عُمان المتصالح، عن وظيفة. لا يعتبر أنه يتمتع بمهارات خاصة أو مميزة، ولكن تم عرض وظيفة مشرف في شرطة البحرين عليه (6، 12) مسألة سحب فيلق حملة البنادق الملكي نظراً إلى التوسع المقترح لمجندي ساحل عُمان المتصالح، ووضع خطط لنقل القوات البريطانية إلى الساحل المتصالح في فترة قصيرة (7، 9، 13)
• توريد إطارات ذات حجم أكبر من المعتاد لسيارات لاند روفر (10)
• لائحة [تعديل] مجندي ساحل عُمان المتصالح، لعام 1956 [مرفقة]. وتتضمن اثنين من التغييرات: اسم جديد هو "قوة ساحل عُمان المتصالح"المصمم لتشجيع التجنيد بمنح القوة "لقباً أكثر جاذبيةً"؛ وبند يسمح للقوة بالخدمة خارج الإمارات المتصالحة، وخاصة في عُمان (14، 16، 18)
• نظر رئيس الأركان في الآثار العسكرية للوضع في الأردن بعد إقالة جلوب باشا وضباط بريطانيين آخرين من الفيلق العربي، ومسألة استخدام مجندي ساحل عُمان المتصالح تعزيزات طارئة في الكويت والبحرين وقطر (15، 17)
• طلب أموال من وزارة الحرب لإتاحة رسم صورة للملكة والأمير فيليب من أجل قوة ساحل عُمان المتصالح (19)
• عدم انتظام في قواعد الانضباط الخاصة بمجندي ساحل عُمان المتصالح لعام 1951، فيما يتعلق بأعضاء القوة، من الضباط وحملة الرتب الأخرى في الجيش البريطاني، وغيرهم من غير الضباط (20)
• مدى ملاءمة مسودة رسالة تعيين اثنين من الضباط العرب المحليين في قوة ساحل عُمان المتصالح (21)
• اقتراح من القوات البرية في الشرق الأوسط بتعيين عقيد بريطاني في قوة ساحل عُمان المتصالح؛ وتقسيم تكليف القوة بين وزارة الخارجية ووزارة الحرب (22)
• تدريب طلاب الضباط العرب. رغبة العميد روبرت بيرد، وهو كبير ضباط الجيش في الخليج، في معرفة ما إذا كان يجب إرسال الطلاب العسكريين إلى الأردن أو العراق في عام 1957 (23)